مقتل إمام مسجد برصاص مسلح في مدينة الحزم بالجوف
الأمم المتحدة: تسجيل 2350 لاجئاً وطالب لجوء جديد في اليمن هذا العام
قوات الانتقالي تدفع بتعزيزات عسكرية إلى محافظة المهرة شرقي اليمن
البيضاء.. مليشيا الحوثي تشن حملة دهم واختطافات واسعة في مديرية الطفة
مليشيا الحوثي تستولي على مسجد ومركز تحفيظ تابع للتيار السلفي جنوب إب
الحديدة.. مليشيا الحوثي تشن حملة اختطافات واسعة في مديرية الدريهمي 
مقتل إمام مسجد برصاص مسلح في مدينة الحزم بالجوف
الأمم المتحدة: تسجيل 2350 لاجئاً وطالب لجوء جديد في اليمن هذا العام
قوات الانتقالي تدفع بتعزيزات عسكرية إلى محافظة المهرة شرقي اليمن
البيضاء.. مليشيا الحوثي تشن حملة دهم واختطافات واسعة في مديرية الطفة
مليشيا الحوثي تستولي على مسجد ومركز تحفيظ تابع للتيار السلفي جنوب إب
الحديدة.. مليشيا الحوثي تشن حملة اختطافات واسعة في مديرية الدريهمي 
11 فبراير
المقاومة الشعبية ضد الانقلاب الحوثي اندلعت من رحم ثورة 11 فبراير، لأن الوضع لا يحتمل التسامح مع مشروع وأد الجمهورية كما تسامحت الثورة من قبل مع النظام السابق عندما أتاحت له فرصة المشاركة مجددا في العملية السياسية وإصلاح مؤسسات الدولة..
في 2011 توحد صوت اليمنيين كما لم يتوحد من قبل، خفتت أصوات الغضب الجهوية، هتفت عدن لصنعاء وهتفت صنعاء لعدن، لاح مستقبل جديد للبلاد: وطن موحد، اقتصاد مزدهر، مواطنة متساوية، لا فساد أو محسوبية، وصدحت الثورة بمئات الأناشيد الممجدة للحياة.
لم يكن ١١ فبراير مشروعاً للاقتتال حتى يتخذ منه البعض مشروعاً للخصومة الدائمة. لقد كان مشروعاً للتذكير بضرورة أن يتحول اليمن إلى "وطن"، ونعرف جميعاً أن لذلك الهدف شروطه التي كان يجب أن يشارك الجميع في تحقيقها عملياً، وأن له اسبابه التي لا يمكن لأي بلد أن يستقر ويزدهر بدونه.
في 11 فبراير 2011، خرج اليمنيون إلى الشوارع في موجة غضب عارمة، امتداداً للربيع العربي الذي اجتاح المنطقة، رافعين شعارات الحرية والكرامة والعدالة الاجتماعية، بعد عقود من الاستبداد والفساد والتهميش الذي فرضه نظام صالح.